كتب الصحفي والڪاتب الاستاذ محمدن ولد عبدالله
صورة تجسد التلاقي الحضاري بين ضفتي النهر ، يظهر في الصورة الشيخ الصالح السمح الكريم عبدي ولد انتفي رفقة صديقه السنغالي المحامي الشهير بابكر سَيْ،
رجل سياسة وقانون، كان نائبا وعمدة لبلدية سينلوي ونائب رئيس المجلس الدستوري السنغالي، اغتيل في الخامس عشر من مايو 1993،
ولا يزال اغتياله غامضا حتى اليوم !! رغم الاتهامات التي يطلقها خصوم الرئيس الأسبق عبد الله واد عن دور محتمل له في عملية الاغتيال ونفي الأخير لتلك الاتهامات في أكثر من مناسبة.
يقول سيديا ولد هدار:
يحد ادور هم افحد
ماهو عبدي ول انتفي
كلل وِلا دورتُ عند
عبدي ول انتفي ظفي
ؤيحد املي لا لتليت
اتعد العيل ما شفريت
باش اتعود افعدك غزيت
واسِ عبدي ول انتفي
هو لول ولا عديت
عبدي ول انتفي وفِّ
محمدن ولد عبدالله