حظيت، وأخي سعادة النائب الموقر سامي المساعي : علي ولد ممود بدعوة كريمةٍ، ومقيل مهيبٍ، مع فضيلة الشيخ تاج العلا، بدر المعرفة، وبحر المكرمات : محمد الحسن الددو، بمنزله العامر “بتفرغ زينة ”
أدينا معا صلاة الظهر بإمامته – ونعمَّا هي- ثم أكرمنا بيديه الكريمتين أيما إكرام، وتلك سجيته التي لاتفارقه، قبل أن يختم لنا المقيلَ بالدعاء.
ياحبّذا جبلُ الريَّان من جبلٍ
وحبذا ساكن الريَّان من كانا
وحبّذا نَفحاتٍ من يمانيةٍ
تأتيك من قبل الريّان أحيانا.