يتطلب نجاح مشروع “مدرسة الجمهورية” توفير بيئة متكاملة تدعم العملية التعليمية، ويأتي في مقدمة ذلك تحسين ظروف سكن المقرئين، فتهيئة ظروف معيشية ملائمة لهؤلاء المقرئين تسهم في تعزيز قدرتهم على أداء رسالتهم التربوية النبيلة بفعالية، وتتيح لهم التركيز على دورهم الحيوي في بناء الأجيال، في أجواء نفسية ومادية مستقرة. تحسين هذه الظروف يعد خطوة ضرورية نحو رفع جودة التعليم وتفعيل مشروع “مدرسة الجمهورية” بما يخدم تطلعات المجتمع ويساهم في تنمية البلد.