ديدي ولد أكاه… سياسي مخضرم ورجل أعمال ناجح يستحق لفتة رئاسية .
في المشهد السياسي والاقتصادي الوطني، يبرز اسم العمدة السابق لبلدية التاكلالت، ديدي ولد أكاه، كأحد أبرز الأسماء التي جمعت بين الحنكة السياسية، والرؤية الاقتصادية، والالتزام الوطني. فهو ليس مجرد سياسي شاب برز في محيطه، بل رجل مواقف وداعم أساسي لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، ساهم بفعالية في ترسيخ مشروعه الوطني الطموح.
لقد برهن ديدي ولد أكاه، خلال المحطات الانتخابية الماضية، على وفائه وتموقعه الصلب خلف خيارات الرئيس، ودعمه اللامحدود للحملة الانتخابية، سواء من خلال التمويل المباشر، أو الدعم اللوجستي والميداني، أو حتى تجنيد القواعد الشعبية التي يثق فيها وتثق فيه. وقد ترجم هذا الدعم إلى نتائج انتخابية معتبرة في دائرته الانتخابية، ما جعل اسمه يتردد في الأوساط السياسية والإعلامية كأحد أبرز صناع النجاح الانتخابي في المنطقة.
وعلى الصعيد الاقتصادي، لا يقل ديدي ولد أكاه حضورًا وتأثيرًا، فهو رجل أعمال ناجح استطاع خلق عشرات فرص العمل لصالح شباب المنطقة، خاصة أولئك الذين كانوا يواجهون شبح البطالة، فاحتضنهم ودعمهم وأتاح لهم فرصة الاندماج في سوق العمل بكرامة واستقرار.
إن تجربة العمدة السابق لبلدية التاكلالت، المفعمة بالنجاحات والتضحيات، تجعل منه أحد الوجوه الوطنية التي تستحق التفاتة رئاسية وتعيينًا يليق بمكانته كأحد الكفاءات التي خدمت الوطن بصمت وإخلاص، وأثبتت أنها قادرة على حمل الأمانة والمساهمة بفعالية في مشروع بناء موريتانيا العادلة والمتصالحة مع نفسها.
ديدي ولد أكاه هو داعم حقيقي لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولدالشيخ الغزواني(بلغة الأوفياء)، رجل يستحق أن يُكافأ على ما قدم، وأن يُمنح الفرصة للمزيد من العطاء من مواقع صنع القرار، فهو استثمار مضمون للدولة وللمشروع الوطني بقيادة فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.