إلى الأمة كل الأمة، إلى أطفالها، نسائها، شبابها، شيبها..
إلى المقا.و.مة العصية على الركوع..
إلى فلسطين ولبنان وإلى الشرفاء في مشارق العرب والمسلمين ومغاربهم.
إلى حزب. الله وقادته وجنوده وبيئته الحاضنة..
أنعي سيد المقا.و.مة، العبد الصالح، القائد الذي ما لان وما ركع..
القائد الذي كانت القدس بوصلته، وكانت حياته جهادا وجلادا للعدو.
أعزي في السيد حسن نصرالله آل بيته الشرفاء، ومحور الشرف على كل الجبهات، والعرب والمسلمين في كل مكان، وداعمي الحقوق والقضايا العادلة حيث كانوا..
وأنا على يقين أن دماء السيد ستكون قربانا متقبلا على طريق القدس والتحرير، وأن التحرير أقرب من أي وقت مضى..
والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون..
الداه صهيب : برلماني موريتاني